
الأهلي بدأ سوق الانتقالات بتعاقدات نوعية تجمع بين اللاعبين أصحاب التجربة الدولية والمواهب الصاعدة.
هذه الخطوة تعكس رغبة الإدارة في بناء فريق قوي ومتوازن قادر على المنافسة الفورية والمستقبلية.
التنوع في الأسماء والمراكز يعزز من قوة دكة البدلاء ويمنح المدرب خيارات تكتيكية أوسع.

تنوع مدد العقود بين موسمين، وثلاثة مواسم، يشير إلى استراتيجية واضحة لخلق استقرار فني وإداري داخل الفريق.
هذا النوع من التخطيط يتيح للاعبين التركيز الكامل على الأداء دون القلق من مستقبلهم، كما أنه يعكس ثقة الإدارة في مشروعها الرياضي على المدى المتوسط والطويل.

مع سجل بطولات تاريخي يشمل الدوري، والكؤوس المحلية والخليجية والعربية والآسيوية.
يتحرك الأهلي نحو استعادة أمجاده.
الصفقات الحالية ما هي إلا بداية لمرحلة جديدة يتطلع فيها النادي إلى العودة لمنصات التتويج محليًا وخارجيًا، العزيمة واضحة.. والرسالة أقوى من أي وقت مضى.

من حارس مرمى دولي، ومدرب متحصصن إلى صانع ألعاب، وظهير، وجناح..
لم تترك الإدارة مركزًا دون تدعيمه، هذا الشمول يعكس رؤية فنية متكاملة تهدف إلى علاج نقاط الضعف السابقة.
الأهلي يثبنى من جديد على أسس قوية ومتينة، والهدف هو التنافس على جميع الجبهات..

التوقيع مع لاعبين بارزين مثل: المحترف أنخيل هيرنانديز، علي آل إبراهين، جهاد السيهاتي، جهاد أبو علوة، صادق المحسن، وغيرهم..
يعطي مؤشرًا بأن الأهلي لا يعود فقط للمشاركة، بل للمنافسة بقوة.
الأسماء المعلنة حتى الآن أرسلت رسالة مباشرة للأندية الأخرى: "الراقي قادم".
قد تكون هذه البداية فقط، فما هو قادم قد يكون أقوى..

العودة للصدارة ليست حلمًا.. بل خطة بدأ تنفيذها..